منذ ثانية واحدة
لليوم الثالث على التوالي تواصل سلطات الانقلاب بالشرقية جريمة الإخفاء القسري لعلي نجيب الطالب بجامعة الزقازيق منذ اختطافه اول أمس من إحدى العيادات الخاصة بمدينة أبوكبير أثناء الكشف الطبى على زوجته كما تواصل جريمة الاخفاء القسرى للطالب اسلام حافظة منذ اعتقال أثناء سيرة من أمام مركز شرطة الإبراهيمية بتاريخ 28 يوليو الماضي.
وتحمل أسرتهما وزير الداخلية بحكومة الانقلاب، ومدير أمن الشرقية ، المسؤولية الكاملة عن صحتهما وسلامتهما، مناشدين منظمات حقوق الإنسان بسرعة التدخل العاجل لرفع الظلم الواقع عليهما وإنقاذ حياتهما من عمليات التعذيب التى تتم عليهما فى سلخانات التعذيب بأمن الدولة.
أضف تعليقك