منذ ثانيتين
أعرب أهالى قرية شلشلمون التابعة لمركز منيا القمح عن استيائهم من تحول مركز شباب القرية إلى وكر لترويج المواد المخدرة على الشباب.
وأكدوا أن مركز شباب القرية بدلاً من قيامه بدوره في ممارسة الأنشطة الرياضية، أصبح وكرًا لمروجي المواد المخدرة.
وأصبح محيط مركز الشباب ملجأً للشباب الذين يتعاطون حقن الهيروين، ويقومون بعد تناول الحقن بالتخلص منها بمحيط مركز الشباب وفي الشوارع، ويلعب الأطفال بها.
أضف تعليقك