طالب خبراء حقوق إنسان تابعون للأمم المتحدة، سلطات الانقلاب، باحترام ضمان حصول المرشح الرئاسي السابق ورئيس حزب “مصر القوية” المعتقل السياسي، عبد المنعم أبو الفتوح، على الرعاية الصحية نتيجة للتدهور الشديد بصحته، مع فتح تحقيقات فعالة وتقييم للظروف المحيطة باعتقاله وحرمانه من الحرية.

وكشفت منظمة “كوميتي فور جستس”، أمس الخميس، أن تلك المطالبات متكررة وكان آخرها مذكرة أرسلها الخبراء لإدارة سجن بدر في 18 نوفمبر 2022، ولم يتم الرد عليها حتى الآن، معربين فيها عن قلقهم من استمرار افتقار أبو الفتوح، للرعاية الطبية في السجن، والتي يُعتقد أنها حالة تهدد حياته.