حالة من الاحتقان بين أهالي أبوكبير من جهة ومسؤولي المحليات من جهة أخرى، بسبب قلة أو عدم توزيع صناديق القمامة بشكل يغطي كل الشوارع، أو بسبب الاستخدام السيئ من قبل البعض الذين يلقون مخلفاتهم خارج صناديق القمامة رغم وجودها، الأمر الذي يتسبب في تجمع ظاهر للحيوانات حولها كالكلاب والقطط الضالة، فضلا عن الروائح الكريهة المنبعثة والأوبئة التي تسبب أضرار صحية للأهالي.

وطالب أهالي أبو كبير؛ المسئولين بزيادة عدد صناديق القمامة، التي لا تستوعب شيئا، ما يضطر الأهالي لإلقاء القمامة بجوار الصناديق، ما تلوث وانبعاث روائح كريهة وبالتالي تجمع للحيوانات الضالة من كلاب وقطط.