منذ ثانية واحدة
شهدت باحات المسجد الأقصى المبارك، اليوم، مسيرة حاشدة بعد صلاة الجمعة؛ نصرة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، تنديدا بإساءة فرنسا للنبي الكريم وموقف الرئيس الفرنسي المعادي للإسلام.
حيث أجبرت حشود المصلين جنود الاحتلال على إزالة الحواجز الحديدية التي وضعت لمنع المواطنين من دخول الأقصى لأداء صلاة الجمعة.
وخلال خطبة الجمعة في المسجد الأقصى بعد إبعاد عنه لأشهر أعلن الشيخ عكرمة صبري البراءة من المطبّعين مع الاحتلال والخائنين والمفرّطين بأرض الإسراء والمعراج.
وحول الإساءة للنبي محمد عليه الصلاة والسلام، أكد الشيخ عكرمة صبري أن الرئيس الفرنسي أعلن عداءه للمسلمين في العالم، وهو الذي يتحمل مسؤولية ما يجرى من أعمال عنف.
أضف تعليقك