• الصلاة القادمة

    الظهر 11:01

 
news Image
منذ ثانية واحدة

تصدر هاشتاجي "#محرقة_الترحيلات"، "#عربية_الترحيلات" موقع التغريدات القصيرة "تويتر" بعدما بات 18 أغسطس 2013، محفورا في أذهان المصريين كجريمة إنسانية ضد الأسرى العزل، بعد تعمُّد داخلية الانقلاب قتل 38 مصريا داخل سيارة الترحيلات.

وقالت "مها أبوالليل": "زي النهاردة من ٧ سنين قُتِل عمداً ٣٧ مواطن مصري حرقاً وخنقاً بعد إلقاء قنابل الغاز عليهم من قِبل الشرطة واحتجازهم لساعات في "#عربية_الترحيلات" في درجة حرارة مرتفعة!!".

وأضافت "بعد ٧ سنوات ضباط الشرطة الجناة المسئولون عن تلك المذبحة لازالوا أحرار طلقاء لم يلقوا جزاءهم!!، رحم الله الشهداء.. الدين تقل اوي وبقى سيف على رقابينا.. والعجز قاتلنا واحنا احياء يا مدام هاله!".

وعلقت هالة سليمان Hala Soliman، "رحمة الله عليهم .. مازالت ارواحهم تنادينا بالقصاص".

 

وعلق علي Dr_Ali ، "الله يرحمهم ويجعل مثواهم جنة الفردوس مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا. كما أسأله سبحانه وتعالى أن يأخذ من نكل بهم وعذبهم وقتلهم أخذ عزيز مقتدر وألا يرد بأسه عن القوم المجرمين".

أما سالي عبد الرحمن فأشارت إلى أن 18 أغسطس هو "ذكرى #هولوكوست_سيارة_الترحيلات .. الحلاج يحكم مصر.. جلال الدين الرومى بدار الافتاء .. العلقمى وزيرا والبكرى نقيبا للاشراف.. وبارتلمى يقدم كل يوم ذبائح من المسلمين قربانا.. هنا القاهرة.. اهل السنة دائما غرباء واهل الباطل اكثر علوا ونفيرا.. قالها احدهم قديما ..لا تستوحشوا السير في طريق الحق لقلة سالكيه".
 

وأضاف "شـقـيــف" معلقا على الأحكام الخاصة بسيارة الترحيلات التي أطلقت الجناة وحبست من قال شهادة الحق "إنها بركات القضاء الشامخ، القضاة ثلاثة قاضيان في النار، وقاض في الجنة، قاض قضى بالهوى فهو في النار، وقاض قضى بغير علم فهو في النار، وقاض قضى بالحق فهو في الجنة".



وعن الجناة من ضباط الداخلية أشار سيد إمام عمار saidemamammar "هم طلقاء ولكنهم محبوسون بداخلهم ويعلمون ان القصاص قادم".

وتابع المحامي مصطفى Mostafa Lower "وسوف يظلوا طلقاء، ولكن اعتقد ان كان هناك محاكمة ولكن لا أتذكر كيف انتهت المحاكمة أو ما هو الحكم".

واعتبر مشمش علام أن الحكم في محكمة العدل الإلهية "الحمد لله انه مخدش حسابهم في الدنيا عشان يكون الحساب كله عند الله" واتفق معه أحمد مختار Ahmed Mokhtar قائلا: "إنا لله وإنا إليه راجعون .. سيأتى يوماً وسيلقى كل مجرم جزاءه".
 

ومعهما أضافت "كريمان بس"، "اللهم ار القتلة في انفسهم وذويهم ما فعلوا (فالعين بالعين والسن بالسن) ويشفى صدور قوم مؤمنيين".

أضف تعليقك