منذ ثانية واحدة
عندما يتم إعلان حالة الطوارئ في بلد ما أو يتم تمديدها من جديد فلا بد أن يكون هذا الشغل الشاغل للدولة كلها والمجتمع بأسره.. وتجرى مناقشات واسعة حول أسباب ذلك والآثار المترتبة عليه!
ويدخل في دنيا العجائب أنه قبل أيام قرر السيسي مد حالة الطوارئ من جديد في بلادنا، وتم ذلك دون أن يهتم أحد، وكان الصمت سيد الموقف وكأنه “صمت القبور”.. وأضع علامات استفهام حول تلك العقلية وما يحدث في بلادي.
أضف تعليقك