منذ ثانية واحدة
لا تزال قوات الأمن الانقلابية، تُخفي قسراً «محمود السيد حسونة»، 21 عاماً، حاصل على معهد فني صناعي، لليوم الثالث والأربعين على التوالي، منذ اعتقاله فجر يوم الاثنين 23 مارس الماضي، من منزله بقرية العراقي مركز أبو حماد، دون سند قانوني، وتم اقتياده لجهة غير معلومة حتى الآن.
وتطالب التنسيقية المصرية للحقوق والحريات، بالكشف عن مكان احتجاز الشاب «محمود حسونة» والإفراج الفوري عنه، وخصوصاً بعد انتشار ”ڤيروس كورونا“ ووصوله للسجون ووجود اشتباهات في حالات كثيرة داخل صفوف المعتقلين وعدم وجود أى رعاية طبية أو دعم طبي وقائي ضد المرض.
أضف تعليقك