أكدت وزارة الدفاع الفرنسية، إصابة 668 بحارا على متن حاملة الطائرات “شارل ديجول” بفيروس كورونا.
وقالت الوزارة إن الفحوص أجريت مساء الثلاثاء الماضي، وشملت 1767 بحارا يتبع معظمهم لطاقم “شارل ديجول” والباقون لفرقاطة مرافقة لها، أثبتت وجود 688 إصابة بالفيروس.
وأضافت أن 31 بحارا من المصابين الـ688 موجودون حاليا في المستشفى العسكري ب”تولون”، وأحدهم تحت العناية المركزة.
وبدأت البحرية الفرنسية الأحد الماضي، عملية إنزال تشمل جميع أفراد طاقمي “شارل ديجول” والفرقاطة المرافقة لها لوضعهم قيد الحجر الصحي وتعقيم السفينتين ضد كورونا.
وكان العدد المؤكد للمصابين على متن السفينتين 50 شخصا، علما أن البحرية الفرنسية أعلنت لأول مرة عن ظهور أعراض مرضية يشتبه بأنها ناجمة عن كورونا، في صفوف طاقم “شارل ديجول” في 8 أبريل.
وأرسل الرئيس الفرنسي ماكرون “شارل ديجول” لدعم عمليات الجيش الفرنسي في منطقة البحر الأبيض المتوسط.
وقال “ماكرون” في وقت سابق في خطاب وجّهه للجيش إن “حاملة الطائرات ستدعم عمليات تشامال في الشرق الأوسط من يناير إلى أبريل 2020، قبل نشرها في المحيط الأطلسي وبحر الشمال”. وذلك بعد أن أطلقت تركيا، في 20 يونيو 2019، سفينتين للبحث عن الطاقة بالقرب من سواحل قبرص التركية، لحماية جرفها القاري، والسفن التي تنقب عن مصادر الطاقة في المتوسط من جانبها.
وجاء إطلاق الحاملة الوحيدة الفرنسية على سبيل الدعم العلني لقبرص اليونانية، لما تواجهه من “صعوبات” مع تركيا، على حد قولها.
وشاركت حاملة الطائرات في فبراير الماضي في تدريبات مع القوات المسلحة المصرية فضلا عن مشاركتها أساطيل من شمال أوروبا في بحر البلطيق قبل العودة إلى الميناء الفرنسي “تولون”.
أكدت وزارة الدفاع الفرنسية، إصابة 668 بحارا على متن حاملة الطائرات “شارل ديجول” بفيروس كورونا.
وقالت الوزارة إن الفحوص أجريت مساء أمس الثلاثاء، وشملت 1767 بحارا يتبع معظمهم لطاقم “شارل ديجول” والباقون لفرقاطة مرافقة لها، أثبتت وجود 688 إصابة بالفيروس.
وأضافت أن 31 بحارا من المصابين الـ688 موجودون حاليا في المستشفى العسكري ب”تولون”، وأحدهم تحت العناية المركزة.
وبدأت البحرية الفرنسية الأحد الماضي، عملية إنزال تشمل جميع أفراد طاقمي “شارل ديجول” والفرقاطة المرافقة لها لوضعهم قيد الحجر الصحي وتعقيم السفينتين ضد كورونا.
وكان العدد المؤكد للمصابين على متن السفينتين 50 شخصا، علما أن البحرية الفرنسية أعلنت لأول مرة عن ظهور أعراض مرضية يشتبه بأنها ناجمة عن كورونا، في صفوف طاقم “شارل ديجول” في 8 أبريل.
وأرسل الرئيس الفرنسي ماكرون “شارل ديجول” لدعم عمليات الجيش الفرنسي في منطقة البحر الأبيض المتوسط.
وقال “ماكرون” في وقت سابق في خطاب وجّهه للجيش إن “حاملة الطائرات ستدعم عمليات تشامال في الشرق الأوسط من يناير إلى أبريل 2020، قبل نشرها في المحيط الأطلسي وبحر الشمال”. وذلك بعد أن أطلقت تركيا، في 20 يونيو 2019، سفينتين للبحث عن الطاقة بالقرب من سواحل قبرص التركية، لحماية جرفها القاري، والسفن التي تنقب عن مصادر الطاقة في المتوسط من جانبها.
وجاء إطلاق الحاملة الوحيدة الفرنسية على سبيل الدعم العلني لقبرص اليونانية، لما تواجهه من “صعوبات” مع تركيا، على حد قولها.
وشاركت حاملة الطائرات في فبراير الماضي في تدريبات مع القوات المسلحة المصرية فضلا عن مشاركتها أساطيل من شمال أوروبا في بحر البلطيق قبل العودة إلى الميناء الفرنسي “تولون”.
أضف تعليقك