منذ ثانيتين
لا يزال المعتقل "إبراهيم عز الدين"، 27 عامًا، باحث بالمفوضية المصرية للحقوق والحريات، يعاني من الإهمال الطبي المتعمد من قبل إدارة سجن طرة، بعد تعرضه للتعذيب بشكل متواصل أثناء فترة اختفاؤه في مقرات الأمن الوطني.
حيث يعاني حاليا من أعراض نفسية نتيجة لتعرضه للتعذيب الممنهج، كما أدى ذلك لإصابته بالتهاب فقرات القطنية وحساسية مزمنة، كما أنه يعاني أيضا من إصابة بفطريات في اللسان بسبب سوء أوضاع الاحتجاز.
وتخشي أسرة المعتقل "إبراهيم عز الدين" على حياته بعد انتشار "ڤيروس كورونا" ووصوله للسجون ووجود اشتباهات في حالات كثيرة داخل صفوف المعتقلين وعدم وجود أى رعاية طبية أو دعم طبي وقائي ضد المرض.
أضف تعليقك