منذ ثانيتين
نظم المنتدى المصري لحقوق الإنسان بالتعاون مع اليوروميد للحقوق مهرجان ميلانو لحقوق الإنسان، حيث أقاموا 21 حلقة نقاشية في ميلانو بعنوان: "مصر تسجن الحرية" وضحوا فيها جريمة الاختفاء القسرى وبحثوا كيفية معرفة حقيقة اخفاء جوليو رجينى وقتله بعد اخفائه قسرياً .
يأتي ذلك بينما تزداد قيود حرية التعبير داخل مصر، وينضم المدافعون عن حقوق الإنسان في المنفى إلى الصحفيين الإيطاليين في إدانة نظام القمع، وادانة جريمة الاخفاء القسرى. الذي كان جوليو ريجيني ضحية لهذا النظام القمعي العنيد.
وبالرغم من الغضب العالمي وردود الفعل الواسعة من جانب المجتمع الدولي، لم يتم التوصل إلى الحقيقة بشأن تعذيب جوليو وموته بهذه الطريقة الشنيعة، بل ازدادت حالات الاختفاء القسري
أضف تعليقك