تقوم كنائس ولاية تكساس الأمريكية، بمحاكاة حادث إطلاق نار في الكنيسة، ضمن صناعة متخصصة تقوم على تدريب المدنيين لحماية كنائسهم باستخدام تقنيات ومعدات تملكها وكالات تطبيق القانون.
وتأتي هذه التدريبات بعد حادثي إطلاق نار، وقعا هذا الشهر وأسفرا عن مقتل أكثر من 30 شخصًا في مدينة إل باسو بولاية تكساس ومدينة دايتون في ولاية أوهايو.
ووقع هجوم بالرصاص على كنيسة بولاية تكساس الأمريكية عام 2017، قُتل فيه 25 شخصًا.
ودفع القلق من تكرار الهجمات بإطلاق النار بعض الكنائس إلى تسليح روادها وتدريبهم على إطلاق النار.
وقال القس ووكر إن كنيسته تسمح لرواد الكنيسة بحمل أسلحتهم بشكل غير ظاهر، موضحًا أن أي شخص يظهر سلاحه، بخلاف أفراد الأمن، يُطلب منه ترك سلاحه بعيدًا أو مغادرة الكنيسة.
وأوضح القس أنه إذا كان الأشخاص الذين يظهرون أسلحتهم لا يرتدون زيًا رسميًا فقد يكون هذا مقلقًا للغاية.
أضف تعليقك