• الصلاة القادمة

    العصر 13:46

 
news Image
منذ ثانيتين

رغم ارتفاع أسعار الوقود ورغم قهر المواطنين على الالتزام بهذه الزيادات الجديدة والتي هي نهب مقنع لصالح حكومة الانقلاب، إلا السؤال الذي يطرح نفسه: هل توقف الأمر عند الزيادرات المقررة بالباطل من جهة عصابة الانقلاب؟ أم أن سائقي السيرفس كانت لهم تعريفة ركوب أخرى غير التي قررتها حكومة الانقلاب؟

من خلال الشارع الشرقاوي نرصد ردود أفعال المواطنين ومعاناتهم مع الزيادات الجديدة التي اكتووا بها في صيف أكثر سخونة:

يقول محسن عبدالعزيز محمد: "طريق الزقازيق منزل حيان الاجره اعلى من المقرره بنصف جنيه كذلك السرفيس في داخل المدينه اعلى من المقرره اين رجال المواقف والمرورالسيد عابد السواقين مبسوطين من حوار الربع جنيه ده إلي بيندفع نص وجنيه في بعض الاحيان".

وقال جودة حسن: "انا من بلبيس.. مفيش ولا سواق التزم بالتعريفه.. وانا كنت راكب النهارده كذا مواصله كلها مخالفه للتعريفه... ولما كلمت السواقين وبقولهم ازاي مش في تعريفه المحافظ حاططها سمعت ردود عجيبه منهم ومعرفتش ءاخد لا حق ولا باطل".

ومن بني عامر يقول محمود الغندور: ميكروباص بني عامر ب٢ونص حرام كدة دا خطوة صغيرة جدا كل السواقين بتاع خط الزقازيق بني عامر مش معاهم رخص بيعلو بمزاجهم ارجو السادة المسؤلين النظر في هذة القضية.

وعلى سبيل التهكم قال عمرو يونس عمرو: "هو انتم لسه شفتوا حاجه الدنيا بتولع".

وصب إسلام جام غضبه على الحكومة الانقلابية حيث يقول: "الله يلعنكم بتضحكو ع الشعب بمص دم السواقين وتقولو الحكومة واخده بالها من الشعب وتشغلوهم بحركاتكم دي".

وقالت أم مازن: "لا مفيش التزام طبعا ميكروباص موقف المنصوره المحطه حاجه في منتهى السفاله".

وقالت عايدة عبدالرءوف: "خط ههيا الزقازيق لم يلتزم مكتوب على الباص للزراعة 3.75وبياخد 4.50"

أضف تعليقك