شهدت مواقع التواصل الاجتماعي حالة من الغضب، بعد وداع منتخب مصر بطولة كأس الأمم الإفريقية المقامة على أرضه، إثر الخسارة أمام نظيره الجنوب إفريقي في دور الـ16 بهدف دون مقابل.
ولم يقتصر الغضب على اللاعبين أو الجهاز الفني، بل انتقل إلى نظام قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، الذي حاول استغلال تنظيم البطولة في الترويج لنفسه وإلهاء المصريين عن رفعه أسعار الوقود.
وغرد الإعلامي أسامة جاويش، قائلا: "#منتخب_المتحرشين غير منتخب الساجدين ومصر في زمن وردة غير مصر في زمن تريكة".
وقال أحمد البقري، نائب رئيس اتحاد طلاب مصر سابقا: "منتخب يليق بـ أسوأ مرحلة في تاريخ #مصر! #منتخب_المتحرشين #مصر_جنوب_افريقيا".
وكتبت داليا القرموطي: "مصر خسرت في البطولة ادبيا واخلاقيا اكتر من انها خسرت كورة او بطولة #منتخب_المتحرشين".
ودون محمد متولي: "لما القائد كان ابو تريكه وكان المنتخب منتخب الساجدين كانوا مرعبين لافريقيا من غير فخر العرب الي بيحرك صوابعه وبيكتب انجليزي بيدعم بيه المتحرش #منتخب_المتحرشين".
وأضافت أمنية حافظ: "أنا سعيدة بنزول عمرو وردة دقايق قبل الهزيمة عشان تبقي وصمة كده في تاريخه ويلبس الليلة، ويتم ربط الهزيمة بنجاسته وتخاذل أغلب قوى الشعب الجميل ضد ظاهرة متفشية وبتهدد سلامة أجيال كاملة من البنات والستات #منتخب_المتحرشين".
ونشر حساب زوما صورة للسيسي في افتتاح أمم إفريقيا، قائلا: #منتخب_المتحرشين يرفض التاريخ كتابه اي انجاز في عهدك".
-
١٤ سقبل 14 ساعةالمزيد
#منتخب_المتحرشين غير منتخب الساجدين ومصر في زمن وردة غير مصر في زمن تريكة #مصر_جنوب_افريقيا
-
١٤ سقبل 14 ساعةالمزيد
مصر خسرت في البطولة ادبيا واخلاقيا اكتر من انها خسرت كورة او بطولة #منتخب_المتحرشين
أضف تعليقك