دعا رئيس حركة مجتمع السلم الجزائرية (حمس) ، المرشح الرئاسي السابق ، عبد الرزاق مقري ، الشعب الجزائري إلى التعبير عن غضبه دون المساس.

وقال مقري: "حينما رأيت الأحداث المؤسّسة التي وقعت في جزء من مسيرات العاصمة هذه الكلمة سنة 2016 ".

"هل هم حريصون لو غضبوا أن يذهبون إلى التطرف ، حتى يكتسبوا شرعية مواجهة الإرهاب ، حتى يسكت الجميع".

إذاً: "نحن نقول من الآن؟"

وشدد: "في الجزائر قبر إلى الأبد ، لأننا تعذبنا من الإرهاب ، وتعذبنا من العنف ، ومات أبناؤنا ، ودمرت مؤسساتنا ، وخسر اقتصادنا ، وسيط علينا

نحن: "نحن نقول العالم الجزائري ، وماذا عنك؟" ، نحن نعلم أنكم تدافعون عن حقوقهم ، كيف يضغطون على النظام السياسي؟ .

وأفاد: "وسنقول للجميع ، حتى فينا!"

وزاد: "ومع ذلك ، سنكافح من أجل انتقال سلس ، يسارك فيه الجميع ، من أجل انتقال يحفظ البلد ، الحاكم فيه هو الشعب الجزائري".