دعت حركة مجتمع السلم "إخوان الجزائر"ـ إلى الإستمرار في الحراك الشعبي، وذلك بغية في إستكمال المطالب الأساسية الأخرى للانتقال الديمقراطي وتجسيد الإرادة الشعبية.
ورفضت الحركة في نفس الوقت، تدخل أي طرف أجنبي في الشؤون الجزائرية بأي شكل من الأشكال ومن أي جهة كانت.
وأوضحت الحركة في بيان لها، أن المكتب التنفيذي للحزب إجتمع لدراسة التطورات السياسية المتسارعة بعد التبليغ الرسمي لاستقالة رئيس الجمهورية إلى المجلس الدستوري.
وثمن المكتب الإنجاز الكبير الذي حققه الشعب الجزائري، والمتمثل في استقالة الرئيس بعد الحراك الشعبي العظيم، لمنع مغامرة العهدة الخامسة.
كما طالبت حمس، الذهاب إلى الانتخابات في ظل استحداث الهيئة المستقلة لتنظيم الانتخابات ضامنة للنزاهة والشفافية وتعديل قانون الانتخابات.
مع ضرورة المبادرة بفتح حوار شفاف حول آليات الانتقال الديمقراطي السلس بعيدا عن الرؤى الانفرادية والأحادية
أضف تعليقك