• الصلاة القادمة

    الفجر 04:23

 
news Image
منذ ثانية واحدة

اهتمت صحف القاهرة الانقلابية، اليوم الثلاثاء 15 يناير 2019، وغيرها من الصحف والمواقع المستقلة بمتابعة القضايا المحلية والدولية.

فروجت صحف الانقلاب لإنسانية النظام العسكري في مصر في ملف اللاجئين والمبالغة في أعدادهم، والإلحاح على فكرة عدم تلقي النظام أي دعم بشأن اللاجئين.

وتناولت بهامشية إنشاء منتدى غاز المتوسط بمشاركة “الاحتلال الصهيوني”، ورغم أهمية الحدث إلا أن معظم الصحف تجنبت إبرازه في مانشيتات أو حتى عناوين كبيرة في الغلاف، وذلك حرجًا من مشاركة الاحتلال.

وتعد تلك الزيارة أول زيارة لمسئول صهيوني للقاهرة منذ ثورة يناير 2011.

وأعلن بيان لوزارة البترول والثروة المعدنية بحكومة الانقلاب، الإثنين، عن اتفاق لبلدان عدة على البحر الأبيض المتوسط، لإنشاء “منتدى غاز شرق المتوسط (EMGF)” بهدف تأسيس منظمة دولية “تحترم حقوق الأعضاء بشأن مواردها الطبيعية”. وشهدت القاهرة، الإثنين، اجتماع وزراء الطاقة من قبرص واليونان والاحتلال الصهيوني وإيطاليا والأردن وفلسطين، لمناقشة إنشاء المنتدى، وفقا لبيان الوزارة).

فيما كشف وزير الطاقة الصهيوني، يوفال شتاينتز، الإثنين، أن تل أبيب ستبدأ تصدير الغاز إلى مصر “خلال أشهر قليلة”، بحسب “رويترز”.

ورغم أنه لم يُحدد مستوى مستهدفا لكمية الغاز المتوقع تصديرها إلى مصر بدايةً، إلا أنه أبلغ “رويترز” بأن الشحنات ستتضاعف بعد دخول حقل لوثيان الضخم في شرق المتوسط حيز التشغيل الكامل في نوفمبر.

ويستمر الطقس السيئ وسط أمطار غزيرة بالإسكندرية وعواصف ترابية بسيناء وتوقف الصيد ببوغاز رشيد والمعدية في البحيرة”. فيما لقي 8 أشخاص مصرعهم وأصيب 67 مصريا في حوادث تصادم بسبب سوء الطقس.

ووافق برلمان العسكر على مواد مشروع قانون المحال العامة وأحاله لمجلس الدولة.. 5 سنوات لتوفيق أوضاع المحال بالمبانى المخالفة.. وسنة لـغير المرخصة.. وتصل رسوم ترخيص المحال إلى 100 ألف جنيه!.

ورغم «الأوبن بوك» تم تسريب امتحان الأحياء لأولى ثانوي و«التعليم» تحقق.

وقصف الطيران الحربي الصهيوني أهدافا في سيناء، ليلة الثلاثاء، بمدينتي رفح والشيخ زويد بمحافظة شمال سيناء التي ينفذ فيها الجيش المصري عملية عسكرية واسعة النطاق منذ فبراير الماضي. وقالت مصادر قبلية وشهود عيان، لـ”العربي الجديد”، إن طائرات حربية صهيونية هاجمت أهدافًا في منطقة الأحراش قرب الحدود المصرية مع مدينة رفح ثم انسحبت باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأضافت المصادر ذاتها أن القصف الجوي استهدف أيضا قرى جنوب مدينة الشيخ زويد.

فيما قُتل متعاونان مع الأمن المصري، مساء الإثنين، في تفجير سيارة قرب موقع للشرطة بمدينة رفح بمحافظة شمال سيناء، كما أفادت مصادر طبية في مستشفى العريش العسكري “العربي الجديد” بوصول جثة مجند مصري تعرض لطلق ناري من قناص خلال خدمته العسكرية جنوب مدينة العريش. وفي الوقت نفسه، شن الطيران الحربي المصري غارات جديدة على مدينتي رفح والشيخ زويد، دون الإبلاغ عن إصابات. وشهدت محافظةُ شمال سيناء، الأيام الماضية، عدة هجمات ضد قوات الجيش والشرطة، تركزت في مدينة رفح، نجم عنها وقوع خسائر بشرية ومادية).

ومن جهة أخرى، تقدم رئيس لجنة حقوق الإنسان في برلمان العسكر، ضابط الشرطة السابق علاء عابد، بمشروع قانون يقضي بفرض عقوبات بديلة للحبس الاحتياطي، تتضمن العمل في المشروعات الحكومية دون مقابل مدة مساوية لمدة العقوبة، وإلزام المحكوم عليه بعدم مغادرة محل إقامة مُحدد، وحظر ارتياد أماكن محددة، واستمرار الالتزام بالحضور إلى مركز الشرطة يوميًا.. ويستهدف مشروع القانون تقنين ما يمكن وصفه بإعادة نظام “السخرة” القديم لمصلحة المشروعات التي تنفذها الدولة، على غرار تسخير المواطنين في حفر قناة السويس في العهد الملكي، رغم نص الدستور على أن “العمل حق وواجب وشرف تكفله الدولة، ولا يجوز إلزام أي مواطن بالعمل جبراً إلا بمقتضى قانون، ولأداء خدمة عامة لمدة محددة، وبمقابل عادل، ودون إخلال بالحقوق الأساسية للمكلفين بالعمل”).

وقالت سلطات الانقلاب إنها رحلت ألمانيا من أصل مصري خارج البلاد، بعد أن أعلنت برلين فقدان آثاره بعيد وصوله إلى الأراضي المصرية، في حادث هو الثاني خلال أيام. وأشارت السلطات إلى أن الألماني من أصل مصري، عيسى محمد الصباغ (19 عاما)، جرى ترحيله إلى برلين بأمر من النيابة العامة، بعد أن ضبط قبل بضعة أيام فور وصوله إلى مطار الأقصر قادما من ألمانيا، وبحوزته خرائط لمحافظة شمال سيناء.

وكانت السلطات رحلت ألمانياً آخر من أصل مصري، هو محمود عبد العزيز (24 عاما)، وقالت أيضا إنه يحاول الانضمام لتنظيم ولاية سيناء إلا أنه نفى هذه الاتهامات. يذكر أن الخارجية الألمانية قالت إن عيسى الصباغ اختفى، أثناء قدومه إلى مصر عن طريق مطار الأقصر الدولي، في 17 ديسمبر الماضي، بينما اختفى مواطنه الثاني محمود عبد العزيز، أثناء قدومه إلى مصر عن طريق مطار القاهرة، في 27 من نفس الشهر الماضي).

 

 

أضف تعليقك