منذ ثانية واحدة
لليوم الـ63 تواصل ميليشيات الانقلاب العسكري اختطاف الطالبة "ندأ عادل" من مدينة القرين، رغم مناشدات أسرته والمنظمات الحقوقية، بضرورة الكشف عنها.
وقالت رابطة أسر شهداء ومعتقلي مدينة القرين، عبر صفحتها على فيس بوك: 63 يوما مرت ولا يعلم أحد عنها شيئا..! لا مكان احتجازها ولا حتى سبب اعتقالها.
ودعت الرابطة الأحرار وأصحاب الضمائر الحية وكل من يهمه الأمر إلى مشاركة الرابطة في الدعوة إلى رفع الظلم الواقع على الطالبة ندا عادل والكشف عن مكان احتجازها وسرعة الإفراج عنها.
وتابعت: أفضل ميزان العدل القياس على النفس، تخيل لو دى أختك أو بنتك هيبقى حالك إيه ؟ ندا اختنا كلنا لأن دا حال المؤمنين (إنما المؤمنون أخوه)، شاركونا ووصلوا صوتنا للعالم يمكن صوتك يخفف عنها أو نعرف مكانها.
أضف تعليقك