تصدر وسم #غزة_تقاوم، منصات التواصل الاجتماعي، دعما للمقاومة الفلسطينية في وجه المحتل الصهيوني.
فمن جهته، قال الإعلامي أسامة جاويش: " بمقاومتها وبسالة رجالها ووقوفها شامخة صامدة مقاومة في وجه العدوان الصهيوني".
وأضاف رضوان الأخرس: "من كان يتخيل قبل سنوات أن صواريخ المقاومة الفلسطينية سيصبح بإمكانها تدمير أبنية، وأن الاحتلال سينتشل جثث قتلاه من تحتها كما حدث قبل قليل في عسقلان، أظن أن أبا عبيدة كان يقصد هذه الرسالة في حديثه وتحذيره للاحتلال".
وتساءل النائب أسامة سليمان: "هل ما يحدث في غزة إختبار إسرائيلي للأنظمة العربية اللي بالي بالك فمن يصمت ومن يعارض أم تنتظر تأييدا منهم !! دعونا ننتظر ردود أفعال محور الشر تحديدا".
وتابع الكاتب الصحفي وائل قنديل: "ومع كل صاروخ يسقط على الصهاينة، تدوي صافرات الإنذار في قصور الحكام العرب".
وغرد النائب الشيخ محمد الصغير، قائلا: "مازال أبطال #غزة يقدمون أرقى درجات الصمود في وجه المحتل الغاصب من خلال ما استطاعوا من عدة الجهاد وسلاح الاستشهاد، في الوقت الذي تخطى فيه العرب مرحلة التطبيع إلى التنسيق، وتبعهم الأعراب قساة الأكباد، الذين يسعى الصهاينة إلى تثبيت عروشهم لنشر الفساد وعظام العباد".
وأردف الصحفي سامي كمال الدين: "#غزة تعلم الدنيا معنى العزة والكرامة.. تضع الحكام العرب في خندق واحد مع الخيانة والغدر وبيع #القضية_الفلسطينية".
وقال مغرد صعيدي: "تتوهم الأنظمة الفاسدة بأن الشعوب قد تنسي القضية الفلسطينية لما تمر به البلاد نذكركم بأن #فلسطين بها المسجد الأقصى قبلتنا الأولي #غزة_تقاوم
وأضاف رضا إبراهيم: "غزة اليوم بعد عشر سنوات على 2008 ما زالت تدافع عن كرامتنا.. و نحن ننام في فراشنا آمنين! العار يأكلنا.. العار يأكلنا..يقول الحكيم جورج حبش الثوريون لا يموتون أبداً و نحن لا نملك ثورة يا رفيق! لا راية لنا و لا بوصلة.. لكننا نجيد النحيب. #غزة_تقاوم
أضف تعليقك