منذ ثانيتين
حادث دير الأنبا صموئيل بمحافظة المنيا (في صعيد مصر)؛ جريمة نكراء ندينها، وعلى عسكر الانقلاب وأجهزة الأمن التي تفرغت لاعتقال الأبرياء من أبناء مصر؛ نساًء و شبابًا و رجالًا، القيام بمهمتها الأساسية لحماية المواطنين من هذه الجرائم.
وعلى عسكر الانقلاب الإعلان عن الفاعل الحقيقي لهذه الجريمة، خاصة أن كل الجرائم التي وقعت من هذا النوع لم يتم الكشف عن فاعليها، ولَو تم تقديم متهمين حقيقيين لمحاكمات علنية لعلم الشعب المصري أنه لا إرهاب في مصر إلا إرهاب الانقلاب.
د. طلعت فهمي
المتحدث الإعلامي باسم جماعة "الإخوان المسلمون"
الجمعة ٢٤ صفر ١٤٤٠هجريا؛ الموافق ٢ نوفمبر ٢٠١٨ميلاديا
أضف تعليقك