• الصلاة القادمة

    الفجر 04:23

 
news Image
منذ ثانية واحدة

اهتمت صحف القاهرة الانقلابية، اليوم الجمعة 19 أكتوبر 2018، وغيرها من الصحف والمواقع المستقلة بالعديد من الموضوعات المحلية والدولية.

وأشارت صحيفة الأخبار، إلى إخلاء سبيل زوجة المتحدث الإعلامى لحزب الحرية والعدالة بتدابير احترازية، في إشارة إلى الدكتور هالة محمد طولان زوجة الدكتور مراد علي المتحدث باسم حزب “الحرية و العدالة”.

وذكرت صحيفة المصري اليوم، أن الدكتور محمد بديع المرشد العام للإخوان المسلمين، قال فى هزلية “أحداث قسم العرب”: متمسك بكل ما قلته على منصة “رابعة” حيث أجلت محكمة جنايات بورسعيد، برئاسة سامى محمود عبدالرحيم، الخميس، إعادة محاكمة محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان، و70 آخرين من قيادات الجماعة، فى أحداث أحداث قسم شرطه العرب»، التى وقعت بمحافظة بورسعيد خلال أغسطس 2013، لجلسة 21 نوفمبر المقبل.

وأشارت صحيفة العربي الجديد، إلى اعتقالات جديدة تطاول حقوقيين في مصر بالقضية 621،  حيث استنكرت المفوضيّة المصرية للحقوق والحريات اعتقال المحاميَّين الحقوقيين سيد البنا وأحمد أبو علم، وطبيب الأسنان وليد شوقي، وإخفائهم قسرياً تمهيداً لتلفيق قضايا بحقهم. واعتُقل البنا وأبو علم مساء الأحد الماضي (14 أكتوبر) من منزليهما، فيما اعتقل وليد شوقي من عيادته في السيدة زينب في اليوم نفسه. وأُخفي الثلاثة قسرياً ولم يتمكن ذووهم من معرفة أماكن احتجازهم حتى صباح أمس الأربعاء (17 أكتوبر)، حين ظهر كل من البنا وأبو علم في نيابة أمن الدولة في التجمع الخامس. أما وليد شوقي، فما زال مكانه مجهولاً. وعُرض المحاميان أبو علم والبنا أمس على نيابة أمن الدولة العليا على ذمة القضية رقم 621 لعام 2018 حصر أمن الدولة العليا، وهي القضية نفسها التي اعتُقل بسببها شريف الروبي وشادي أبو زيد وأمل فتحي وآخرون.

وتابعت صحيفة عربي “21”: نفي الهيئة العامة للاستعلامات في مصر، ما تداولته وسائل الإعلام المصرية والأجنبية بشأن خبر إلقاء القبض على الطبيب المصري والبرلماني السابق مصطفى النجار. وادعت الهيئة في بيان لها، بأن النجار، لا يزال هارباً من تنفيذ الحكم الصادر ضده بالسجن المشدد لمدة 3 سنوات في القضية الهزلية المعروفة باسم “قضية إهانة القضاء” منذ صدور الحكم في 30 ديسمبر 2017. وقالت إن “الجهات المختصة في مصر تنفي نفياً قاطعاً أن يكون الدكتور مصطفى النجار قد ألقى القبض عليه من الأجهزة الأمنية، أو أنه قد سلم نفسه إليها، وإنه لا صحة مطلقاً لأي إشاعات حول ما يسمى باختفائه قسرياً، وإنه لا يزال هارباً بكامل إرادته من تنفيذ الحكم القضائي الصادر عليه”.

ولفتت صحيفة “عرب بوست” إلى أن (المحكمة العسكرية تصدر حكمها على رئيس أركان الجيش الأسبق.. تفاصيل التسوية السرية بين السيسي وأسرة سامي عنان من أجل إطلاق سراحه).

وأكدت الصحيفة أنه ( في انتظار تسوية بين السيسي وسامي عنان أصدرت المحكمة العسكرية في القاهرة حكمها على رئيس أركان الجيش المصري الأسبق، بالسجن 6 سنوات بتهمة نشره أخباراً كاذبة من شأنها تكدير السلم العام، وبقي تصديق وزير الدفاع عليه ليصبح نافذاً، بحسب ما علم «عربي بوست» من مصادر مطلعة. وفي اتصال مع ناصر أمين، محامي الفريق عنان، نفى صدور أي أحكام على موكله، مؤكداً أنهم في انتظار الجلسة القادمة. لكن مصادر مطلعة من داخل نيابة شمال وشرق القاهرة العسكرية (س28 نيابات عسكرية) أكدت أن الحكم صدر بالفعل، وأن فريق الدفاع تقدموا بطلب التماس لعبد الفتاح السيسي، للعفو عن الفريق عنان، وأن هذا هو سبب تكتم الأسرة وفريق الدفاع على خبر الحكم ونفيهم له، على أمل النجاح في الوصول لاتفاق مع السيسي. ووفقاً للمصدر المطلع ذاته فإن المؤشرات الأولية تشي بأن المفاوضات مع السيسي تسير في مسار الاتفاق على تسوية مقبولة، تتضمن العفو على عنان مقابل تعهّده بالصمت التام، وهو ما يبدو أن عنان قبله وفي انتظار قبول السيسي. وكانت واشنطن قد تحركت لمحاولة الصلح بين الطرفين إلا أن سامي عنان تمسّك باعتذار رسمي من قيادة الجيش له، وهو ما رفضه السيسي حينها. لكن بعد أن أصبح سامي عنان في المستشفى بسبب تدهور حالته الصحية  في يوليو الماضي، والتي نُقل على إثرها للعناية المركزة في المستشفى العسكري بالمعادي مصاباً بعدوى في الصدر ومشكلات في الظهر منعته من الحركة. أصيبت قيادات في الجيش المصري بقلق من فكرة وفاة آخر قائد تاريخي من المشاركين بحرب أكتوبر في محبسه. وبعدها بدأ اللواء عباس كامل، مدير مكتب السيسي حينها مدير جهاز المخابرات العامة حالياً، في التحرك صوب تسوية الأمر، وهو ما يبدو أنه على مشارف النجاح فيه. وإن كان غير معروف حتى الآن، هل مازال سامي عنان متمسكاً بفكرة اعتذار الجيش له، أم أن الحكم عليه وتدهور حالته الصحية، جعله أكثر مرونة وقبولاً بفكرة التسوية.

وأوضحت صحيفة “المصري اليوم” إلى أن “صندوق النقد”  يصل القاهرة لمراجعة ما يسمى بـ“برنامج الإصلاح”، حيث استلمت حكومة الانقلاب 4 شرائح وتبقى شريحتان.

ونوهت صحيفة الشروق، إلى أن ترامب يتوقع ظهور الحقيقة بشأن خاشقجى، لافتة إلى صحيفة “لوفيجارو” أكدت أن هيئة البيعة السعودية تجتمع لاختيار ولى لولى العهد، كما نقلت عن “سى إن إن”، أن مستقبل ابن سلمان على المحك.

 

أضف تعليقك