منذ ثانيتين
تحول سوق ههيا إلى مجزرة بسبب المطالبة بالأرضية من التجار تطورت إلى معركة بالأسلحة البيضاء والسنج مما أدى لإصابة العشرات ونقلهم إلى مستشفى ههيا.
تعود أحداث السوق إلى إصدار محافظ الشرقية الانقلابي قرارا بتأجير الشارع الموجود به السوق والذي يراه العديد من أهالي ههيا أنه قرار مخالف لأن السوق لا يحكمه سور وأن الشارع مفتوح وهو طريق عام ولا يحق له تأجيره.
وبالفعل قد تسبب هذا القرار الغير مدروس من قبل المحافظ الانقلابي في إصابة العديد منهم اثنان علي الأقل إصابات بالغة وإصابة العشرات على أيدي التجار ومحصلي الأرضية.
أضف تعليقك