منذ ثانيتين
ارتكبت طائرات الأسد وروسيا جريمة جديدة في درعا، أسفرت عن سقوط 32 قتيلًا بينهم عشرة أطفال.
القصف استهدف المناطق السكنية والمراكز الطبية والمخابز ومراكز الدفاع المدني، كما توسع القصف على مدينة بصرى الشام ليطال المسيفرة وداعل وخربا وكحيل ونوى، ما تسبب في ارتفاع أعداد النازحين باتجاه الحدود السورية الأردنية.
وذكر مراسل الجزيرة أن أكثر من 150 ألف سوري يتوافدون على الحدود الأردنية ويحاولون العبور إلى الأردن، وأن هناك العديد من المدن والقرى التي باتت شبه فارغة من السكان، مثل المسيفرة والكرك وصيدا والغارية الشرقية والغارية الغربية.
أضف تعليقك