منذ ثانيتين
استغاث أهالي أبوحماد، من انتشار القمامة؛ حيث تتجمع أكوام القمامة في الشوارع والطرقات العامة، خاصة أمام محطة القطار، حتى أصبحت جزءًا من حياتهم، وأصبحت مأوى للكلاب والحشرات والقوارض، ومصدرًا للرائحة الكريهة.
واشتكى الأهالي من تعرضهم للخطر الدائم، نتيجة الأمراض والأوبئة، مؤكدين أنهم تقدموا بالعديد من الشكاوى دون جدوى.
وتشهد شوارع الشرقية حالة من الإهمال وتردي الأوضاع، نتيجة انتشار مخلفات القمامة بالشوارع، وسط غياب تام من جانب مسئولي الانقلاب.
أضف تعليقك