منذ ثانيتين
الامتناع عن تناول الطعام والشراب خلال ساعات النهار رحلة روحية لها فوائد صحية عديدة، إليك أهم ما يحصده جسمك من الصيام في رمضان:
الوزن.
الصوم ليس وسيلة للتخسيس في حد ذاته، لكن يعتبره كثير من الأطباء ومتخصصي التغذية وسيلة لتدريب الجسم على النجاح في الوصول للوزن الملائم. لعمل ذلك عليك فقط تجنّب الدهون الزائدة والسكريات المضافة في طعام العشاء.
لضبط الوزن من خلال الصيام اتبع التوصيات الغذائية الخاصة برمضان والتي تحث على تناول إفطار بسيط من التمر والشوربة، ثم وجبة عشاء صحية غنية بالبروتين والخضروات والحبوب والكربوهيدرات، والتحلية بالمكسرات والفواكه.
نسبة السكر بالدم.
لضبط الوزن من خلال الصيام اتبع التوصيات الغذائية الخاصة برمضان والتي تحث على تناول إفطار بسيط من التمر والشوربة، ثم وجبة عشاء صحية غنية بالبروتين والخضروات والحبوب والكربوهيدرات، والتحلية بالمكسرات والفواكه.
نسبة السكر بالدم.
خلال الصيام يستعمل الجسم الجلوكوز المخزّن في الجسم، ويساعد ذلك من لديهم نسبة سكر مرتفعة بالدم، لكنهم ليسوا مرضى بالسكري، على تمرين الجسم على حرق مزيد من السكر الزائد.
العادات الغذائية. يساعد الصوم على اكتساب عادات غذائية صحية، أهمها تجنّب شرب المياه الغازية خلال النهار، والتشديد على خيارات الطعام الأكثر فائدة للجسم عندما تتاح فرصة الأكل.
كذلك يؤدي تمرين الجسم على تحمّل الجوع إلى تعزيز القدرة على الامتناع عن أكل الأطعمة غير الصحية، وضبط كمية الوجبات في الأيام التالية.
الكولسترول.
العادات الغذائية. يساعد الصوم على اكتساب عادات غذائية صحية، أهمها تجنّب شرب المياه الغازية خلال النهار، والتشديد على خيارات الطعام الأكثر فائدة للجسم عندما تتاح فرصة الأكل.
كذلك يؤدي تمرين الجسم على تحمّل الجوع إلى تعزيز القدرة على الامتناع عن أكل الأطعمة غير الصحية، وضبط كمية الوجبات في الأيام التالية.
الكولسترول.
من الفوائد الصحية لصيام رمضان إمكانية ضبط نسبة الكولسترول في الجسم بسهولة، خاصة إذا تم تجنّب الدهون الزائدة في بعض الأطعمة خلال فترة الإفطار. وبشكل عام يُنصح بتناول اللحوم الخالية من الدهون والمشوية خلال الوجبة الرئيسية بعد الإفطار.
الصوديوم.
الصوديوم.
من مزايا الصيام أنه يساعد على الحد من كمية الملح أو الصوديوم التي يتناولها الإنسان خلال اليوم، وهو ما يساعد على ضبط معدّل ضغط الدم.
الصحة النفسية.
الصحة النفسية.
يعمل الصوم على تخفيف العوامل المسببة للإجهاد والتوتر. فعلى الرغم من مشقة الامتناع عن الطعام والشراب إلا أن تقليل كمية الملح والدهون التي تدخل الجسم، وتخفيف العب الذي يقع على عملية الهضم، وحث الجسم على حرق مخزون الجلوكوز والدهون ينعكس إيجابياً على الحالة النفسية، فيقل التوتر.
بريغوجين وليس جيفارا… مات
انقلاب الكهرباء
استبداد على الفاضي
منهجيّات في التعامل مع جريمة انتهاك المصحف وإحراقه
أضف تعليقك