منذ ثانيتين
هتافات حادة نددت باتفاقية كامب ديفيد للسلام مع إسرائيل، وجمعت الهجوم على السادات ومبارك والسيسي في مؤتمر اللجنة الشعبية للدفاع عن سيناء، الذي انعقد بحزب الكرامة.
وبحسب المشاركين، فإن الرئيس السادات هو أول من فتح المجال لإسرائيل لتنفيذ مخطاطتها بسناء، وتبعه المخلوع حسني مبارك وقائد الانقلاب السفاح عبدالفتاح السيسي.
قال المشاركون: "كامب ديفيد عاري وعارك يسقط أنور سيسي مبارك".
وعقدت اللجنة الشعبية للدفاع عن سيناء اجتماعها التأسيسي، أمس السبت، بحضور عدد من قيادات التيار الديمقراطي، على رأسهم خالد داود رئيس حزب الدستور، وجورج إسحق عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، وكمال خليل وعبدالعزيز الحسيني، وعدد من القيادات الناصرية واليسارية.
أضف تعليقك