منذ ثانيتين
تواجه عائشة الشاطر الموت بعد تدهور حالتها الصحية في سجون الانقلاب العسكري، بعد مرور عام على اعتقالها.
يذكر أن "عائشة" دخلت السجن بصحة نفسية وجسدية ممتازة وبنيان قوي، واليوم وبعد أكثر من سنة من التنكيل الممنهج والحبس الإنفرادي والمنع من لقاء أبنائها وأهلها والمنع من الزيارات والتريض ولقاء محاميها، تواجه فشل في النخاع العظمي ومعرضة للموت في أي لحظة!.
وذكر نشطاء حقوقيون أن عائشة لابد من دخولها غرف العزل الخاصة بمعهد ناصر للأورام لتتلقى علاج تحفيزي للنخاع العظمي ونقل دم وصفايح بشكل مستمر في محاولة أخيرة لتفادي المرحلة الأخطر والأدق (زرع النخاع).
وترفض إدارة سجن القناطر دخول الأدوية اللازمة لعائشة، كما أن أسرة عائشة لا يعلموا وضعها الصحي الآن.
أضف تعليقك