منذ ثانيتين
استنكر مركز الشهاب لحقوق الإنسان، استمرار قيام قوات الأمن بالإخفاء القسري بحق محمد مختار إبراهيم، وذلك منذ القبض التعسفي عليه، يوم 17 أبريل 2019، دون سند من القانون، قبل اقتياده لجهة مجهولة.
وكان "محمد" خرج لعمله صباح يوم 17 أبريل، فتم القبض التعسفي عليه من المرج محاظة القاهرة، وفي الساعة الخامسة مساء من نفس اليوم تم القاء القبض على زوجته ووالدته من قرية الزوامل، التابعة لمركز بلبيس، وتم الإفراج عن والدته وزوجته بعد أيام.
وحمل مركز الشهاب لحقوق الإنسان وزارة الداخلية بحكومة الانقلاب مسئولية سلامته، ويطالب بالكشف الفوري عن مقر احتجازه والإفراج عنه.
أضف تعليقك