منذ ثانيتين
نظم عدد من القوى والمنظمات الوطنية المعارضة بالخارج حفلاً لتأبين السفير إبراهيم يسري، مستشار وزير الخارجية الأسبق.
وقال أحمد جاد الرب، رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان المصري بالخارج – خلال كلمته بحفل التأبين -: “أتقدم بخاص العزاء في وفاة هذه القامة المصرية التي أجمع عليها المصريون في فترات طويلة، وكان يمثل حالة خاصة، وكان يعمل من منطلق قول الرسول صلى الله عليه وسلم: “إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فإن استطاع ألا تقوم حتى يغرسها فليغرسها”.
وأوضح أنه كان يغرس بذرة في صحراء قاحلة وأرض باتت مخضبة بالدماء، وبات تغييب الحريات والقضاء على أي بارقة أمل لنهوض هذا الوطن هو السمة العامة.
وأشار إلى أن يسري كان يشكل حالة في الدفاع عن القضايا وظل يراهن على العمل الوطني، وهو ما يشكل نموذجا لكل المصريين.
أضف تعليقك