منذ ثانية واحدة
أثارت فضيحة جامعة الأزهر حالة من الغصب على مواقع التواصل الإجتماعي، للتنديد بالحالة المتدنية التي وصل لها التعليم الازهر في عهد الانقلاب.
وتداول نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو للدكتور إمام رمضان، أستاذ العقيدة، يطالب بعض طلاب كلية التربية كشف عوراتهم داخل المُدرج الجامعي أمام باقي زملائهم عندما هددهم بالرسوب
وحاولت "جامعة الأزهر" احتواء الغضب بفصل المدرس المتورط في الحادثة، دكتور إمام رمضان، وإقالة عميد ووكيل الكلية. لكن القرارات لم تمنع الغضب الذي استمر في تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي على حال الجامعة ومستوى التعليم في عهد الرئيس الحالي، عبد الفتاح السيسي، إضافة إلى صراعه مع شيخ الأزهر، أحمد الطيب.
وجاءت التعليقات كالتالي:
أضف تعليقك