يواجه 23 بريئا من أبناء محافظة الشرقية مصيرا مجهولا، بعد تأكيد نظام العسكر المتجبر أحكام الاعدام بحقهم، لينضموا إلى قائمة مئات المنتظرين للموت تحت مقصلة الإعدام، ثمنا لرفضهم الخيانة والتفريط  في الإرادة الشعبية.

ولفق نظام الانقلاب العديد من القضايا الهزلية للأحرار واستخدم شتى أنواع التعذيب للحصول على اعترافات بارتكاب جرائم، أبرزها  هزلية اغتيال هشام بركات نائب عام الانقلاب السابق، والتي تضم 5 من شباب المحافظة، وكذالك هزلية بلبيس 11 مواطنا، و6 آخرين بهزلية أبو حماد على رأسهم المهندس عبد اللطيف غلوش عضو مجلس شورى الإخوان المسلمين.

ونوضح في الانفوجراف التالي أسماء الأبرياء الذين ينتظرون الموت تحت مقصلة الإعدام: