نشر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورًا لطوابير قالوا إنها لأهالي مدينة العريش بشمال سيناء بانتظار فرصة للحصول على وجبة من القوات المسلحة التي تُباع بأسعار مرتفعة، بعد الحصار الذي فُرض عليهم نتيجة العملية الشاملة.

وأثارت تلك الصور ردود أفعال غاضبة من رواد السوشيال ميديا، الذين أعربوا عن استيائهم مما يقوم به الجيش ضد أهالي سيناء لخدمة الكيان الصهيوني الغاصب.