• الصلاة القادمة

    الفجر 04:23

 
news Image
منذ ثانية واحدة

خلال الأعوام الثلاثة الماضية، تحول الجنود المصريون في الجيش إلى أدوات لتنفيذ مهام مدنية وكان أغلبها بمقابل مادي يحصل عليه الجيش مباشرة، حيث يتم استغلال الأزمات ويتحول إلى تاجر.

أزمة السكر

يتجمع المئات أمام سيارات الجيش لشراء السكر، بعد الارتفاع الجنوني في أسعاره والتي وصلت إلى 15 جنيهات للكيلو الواحد.

ألبان الأطفال

أثناء الأزمة تعاقدت وزارة التموين مع الجيش لحل أزمة "ألبان الأطفال" وضخ 30 مليون علبوة بعد مظاهرات الأمهات ، أمام مقر الشركة المصرية لتجارة الأدوية -اعتراضًا على عدم توافر "علب لبن الأطفال" وارتفاع سعرها بنسبة 60 %.

السيطرة على "القابضة للصوامع"  بعد أزمتها مع"بلومبرج جرين"

بات الجيش شريكا في الشركة القابضة للصوامع التابعة لوزارة التموين، إذ أدخل نفسه في حل الأزمة الدائرة بين الشركة المصرية القابضة للصوامع والتخزين، وبلومبرج جرين الخاصة بتطوير الشون الترابية.

كانت شركة بلومبرج جرين، أصدرت بيانًا أكدت فيه أن صوامعها ذات التكنولوجيا المتطورة، الخاصة بمشروع تطوير وتخزين الحبوب في مصر، لم تستخدم خلال موسم الحصاد المحلي المنقضي برغم تسليمها المرحلة الأولى في موعدها، لافتة إلى أن المرحلة الثانية من المشروع تأجلت؛ بسبب الإجراءات البيروقراطية البطيئة.

التحول لسائقين بالأجرة

دفعت القوات المسلحة بأتوبيسات نقل عام بالأجرة، في الوقت نفسه كان يعاني السائقين من ذلك الموقف التي كبدهم خسائر كبيرة.

 

بيع اللحوم

كما تدخل الجيش بدلا من الحكومة في أزمة ارتفاع أسعار اللحوم الحمراء، والتي ظهرت خلال الفترة الماضية، حيث ارتفع سعر كيلو اللحوم إلى أكثر من 90 جنيهًا، وبات هو البائع الرسمي للحوم.

 

يأتي ذلك من خلال مشروع "تحيا مصر"، والذي ينفذه جهاز مشروعات الخدمه الوطنيه بالقوات المسلحة، بتعليمات من عبد الفتاح السيسي قائد الانقلاب

 

 

أضف تعليقك