• الصلاة القادمة

    الفجر 04:23

 
news Image
Oct 19 22 at 11:13 PM

تبرع صاحب مزرعة دواجن بـ17 ألف كتكوت لتوزيعها على أهالي حي الفردوس بمدينة المنصورة في الدقهلية، وذلك بدلا من إعدامها.

ويعيش المصريين هذه الأيام في حالة من الفقر والبطالة والغلاء وغلق المصانع، ولم يسلم من ذلك الأمن الغذائي المصري، حتى وصل الحال بإعدام الكتاكيت بصورة يعجز الإنسان عن تحمل مشاهدة هذا المنظر الصعب ويتساءل: بأي ذنب قتلت؟!.

وقد صرح محمد الشافعي، النائب السابق لرئيس اتحاد منتجي الدواجن، بأن هناك ما قيمته 340 مليون دولار من واردات الذرة وفول الصويا التي تستخدم كأعلاف للدواجن عالقة في الموانئ بانتظار الاعتمادات المستندية، مضيفا أن نقص الأعلاف يدفع أصحاب المزارع إلى إعدام الكتاكيت.

أضف تعليقك