• الصلاة القادمة

    الفجر 04:23

 
news Image
منذ ثانيتين

اهتمت صحف القاهرة الانقلابية، اليوم الإثنين 27 مايو 2019، وغيرها من الصحف المستقلة، بمتابعة العديد من القضايا المحلية والدولية.

فأبرزت صحف الانقلاب، تصريحات السفاح عبد الفتاح السيسي حول نقل التجربة المصرية التي يراها ناجحة في قطاع الصحة “المنهار أصلا” إلى الأشقاء الأفارقة.

إلى ذلك، نشرت صحيفة “العربي الجديد” ملفا موسعا حول اختيار أجهزة أمن السيسي للجماهير في مباريات كأس الأمم الإفريقية المرتقبة في شهر يونيو المقبل بالقاهرة حيث يتناول الملف صعوبة مهمة شراء تذاكر البطولة ويعزو ذلك إلى المعايير الأمنية ونظام جديد يختار المشجعين وفقا لبياناتهم الشخصية.

وفي سياق آخر، حذر التقرير الثالث للوضع المائى فى المنطقة العربية الذى تم إعداده تحت مظلة المجلس الوزاري العربي للمياه بجامعة الدول العربية من استمرار انخفاض متوسط نصيب المواطن العربي من المياه العذبة المتجددة الذي وصل حاليا إلى حوالي 575 مترا مكعبا للفرد فى العام، بما يمثل أقل من حد الفقر المائى المعروف دوليا بحوالى 1000 متر مكعب للفرد فى العام، وأن هناك حوالى 17 دولة عربية تحت حد الفقر المائى و ذلك نتيجة للشح المائى فى المنطقة العربية، مشيرا إلى أن عدد المحرومين فى الدول العربية من خدمات مياه الشرب النقية حوالى 63 مليون نسمة، وعدد المحرومين من خدمات الصرف الصحى الآمن حوالى 79 مليون نسمة.

ومن جهة أخر، لقي ضابطا شرطة و5 مجندين وفردى شرطة مصرعهم نتيجة تصادم سيارة الشرطة التى يستقلونها مع سيارة نقل بمقطورة أمام قرية الأمل شرق قناة السويس دائرة مركز القنطرة شرق.

فيما وصلت مفاوضات تشكيل حكومة الاحتلال الصهيوني إلى طريق مسدود، وسط مظاهرات حاشدة ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.. والمعارضة تتهمه بمحاولة «سحق المحكمة العليا»..

وفي السعودية، نقل الداعية علي العمري إلى سجن تعذيب خاص بالديوان الملكي في السعودية… حيث قال حساب “معتقلي الرأي” المهتم بحقوق الإنسان والمعتقلين في السعودية، الأحد، إن السلطات هناك نقلت الداعية والإعلامي علي العمري إلى سجن خاص بالتعذيب تابع للديوان الملكي السعودي، كان يُشرف على عمليات التعذيب فيه المستشار السابق في الديوان الملكي سعود القحطاني، ويُشرف عليه الآن فريق آخر لا يقل سوءًا عن الأول، حسب وصف الحساب.

وفي الجزائر: أحزاب تدعو إلى “حوار طوارئ” لسد الفراغ الدستوري بعد إلغاء الانتخابات.. فبعدما باتت الانتخابات الرئاسية المقررة في الرابع من يوليو المقبل في حكم الملغاة، بسبب عدم تقدم أي من “المرشحين الجديين” لهذه الانتخابات، والمقاطعة السياسية والشعبية والقضائية لها، ما سيدخل البلاد دستوريا في حالة فراغ رئاسي مع انتهاء الفترة الدستورية للرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح في التاسع من يوليو المقبل، دعت قوى سياسية إلى “حوار طارئ”.

أضف تعليقك