• الصلاة القادمة

    الفجر 04:23

 
news Image
منذ ثانيتين

تعدّ سيناء وغياب الأمن وزيادة القبضة الأمنية واعتقال الأبرياء مؤشرًا واضحا بين عهدين؛ الأول عسكري طويل فرّط في الأرض التي ارتوت بدماء المصريين، ورهنها في بيت الطاعة الصهيوني، واعتقل وقتل الآلالف، وترك البلاد مرتعًا لأعمال البلطجة والعنف.

 والثاني عهد وطني ديمقراطي قصير حاول أن يرسخ مبدأ الحرية واحترام المصري وينهي القبضة الأمنية لنظام العسكر، ويجعل سيناء قاطرة تدفع عجلة الاقتصاد، كما حاول وللمرة الأولى أن يعيد الاعتبار ويعزز مشاعر الانتماء لدى أهلها".

ونستعرض في الانفوجراف الفرق بين الرئيس مرسي الذي صان والسيسي المنقلب الذي أهان الشعب:



 

أضف تعليقك