منذ ثانيتين
لقي ضابطين وجندي مصرعهم في هجومين منفصلين بمدينتي الشيخ زويد والعريش بشمال سيناء، وذلك خلال العملية الموسعة التي يشنها الجيش تحت اسم «سيناء 2018».
وأعلن الجيش المصري، 9 فبراير الجاري، بدء حملة عسكرية موسعة وشاملة على سيناء؛ بدعوى «القضاء على الارهاب».
وتثير العملية الواسعة المدعومة بقصف جوي، مخاوف من استهداف المدنيين، واعتقال الأبرياء، بدعوى علاقتهم بتنظيمات مسلحة، فيما ينتقد سياسيون وناشطون مصريون توقيت العملية باعتبارها جاءت قبل الانتخابات الرئاسية المزمع عقدها الشهر المقبل.
أضف تعليقك